/ sterncastro01's Library/ Notes/ انضم ممثل Topalpha Shipping إلى Sea Cargo Charter ، وهي مجموعة ضغط كبيرة يقودها مسؤول تنفيذي كبير في Cargill مكلف بتحسين عملية صنع القرار بما يتماشى مع أهداف إزالة الكربون الخاصة بالمنظمة البحرية الدولية.
انضم ممثل Topalpha Shipping إلى Sea Cargo Charter ، وهي مجموعة ضغط كبيرة يقودها مسؤول تنفيذي كبير في Cargill مكلف بتحسين عملية صنع القرار بما يتماشى مع أهداف إزالة الكربون الخاصة بالمنظمة البحرية الدولية.
from web site
من خلال اعتماد ميثاق الشحن البحري ، يتم ربط السفن بخط أساس مشترك لتحديد ما إذا كانت الأنشطة التي تقوم بها تتماشى مع الأهداف المناخية. بصفتها وكالة متخصصة من وكالات الأمم المتحدة مكلفة بتنظيم حركة المرور البحري ، اعتمدت المنظمة البحرية الدولية (IMO) هذا الميثاق بما يتماشى مع سياساتها وطموحاتها. كجزء من ذلك ، تهدف إلى زيادة انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من الشحن الدولي في أقرب وقت ممكن وخفضها بنسبة 50 في المائة عن مستويات عام 2008 بحلول عام 2050.
وفقًا لمارك روس ، رئيس شركة Topalpha Shipping Company ، فإن ميثاق الشحن البحري ينشئ معيارًا عالميًا للإبلاغ عن انبعاثات الشحن ، مما يؤدي إلى تقليل الانبعاثات في الصناعة البحرية. إنه لمن دواعي سرورنا الانضمام والشراكة مع ميثاق الشحن البحري لتعزيز الشفافية ودقة الإبلاغ ، وبالتالي تعزيز الممارسات البيئية المسؤولة.
Topalpha إضافة مرحب بها إلى ميثاق الشحن البحري. بالإضافة إلى كونها شركة كبيرة متعددة الجنسيات ، فهي شركة نفطية كبرى. قال جان ديليمان ، رئيس جمعية ميثاق الشحن البحري ورئيس شركة Cargill's Ocean Transportation ، إن رؤية قائد صناعة آخر ينضم إلى الميثاق هو لمن دواعي سروري البالغ لنا جميعًا.
كان تطوير ميثاق الشحن البحري مدفوعًا بشركات الشحن العالمية للسلع السائبة Anglo American و Dow و Cargill Ocean Transportation ، داو نوردن ، إجمالي الطاقة ، ترافيجورا يوروناف ، جوريسين فيدرسبيل وستينا بولك ؛إلى جانب المنتدى البحري العالمي ، مركز الشحن الذكي ، UMAS من كلية لندن الجامعية ، وستيفنسون هاروود. يهدف ميثاق الشحن البحري إلى التطور بمرور الوقت حيث تقوم المنظمة البحرية الدولية بتكييف السياسات واللوائح لاستيعاب المشهد البيئي المتغير.
سفينة مملوكة لشركة Topalpha Shipping تنقل النفط الخام والغاز الطبيعي المسال ومنتجات المصافي. حددت Topalpha هدفًا لخفض الانبعاثات التشغيلية إلى الصفر بحلول عام 2050 ، لتنضم إلى قائمة شركات الطاقة التي تقلل من انبعاثات الكربون.
read here من المتوقع أن تستمر أزمة الشحن العالمية في تأخير حركة البضائع ودفع التضخم بشكل جيد حتى عام 2023 ، تمامًا مثل جائحة فيروس كورونا.
من النادر أن يقوم الاقتصاديون بتضمين الشحن في حسابات التضخم أو الناتج المحلي الإجمالي ، وغالبًا ما تقلق الشركات بشأن المواد الخام وتكاليف العمالة أكثر من اهتمامها بالنقل. لكن هذا قد يتغير.
كما ينعكس في مؤشر Freightos FBX ، انخفضت تكلفة شحن حاوية 40 قدمًا بنحو 15٪ من أعلى مستوياتها القياسية التي تجاوزت 11000 دولار في سبتمبر. قبل الوباء ، كانت تكلفة حاوية من نفس الحجم 1300 دولار.
يتم شحن 90٪ من بضائع العالم عن طريق البحر ، مما يزيد من مخاطر التضخم العالمي ، والذي يعد بالفعل أسوأ قليلاً مما كان متوقعًا.
يعتقد ساند ، كبير المحللين في منصة قياس أسعار الشحن Xeneta ، أن أسعار شحن الحاويات لن تطبيع قبل عام 2023.
تتبع الشحنات وبناء على ذلك ، قال ساند ، فإن التكلفة المرتفعة للخدمات اللوجستية ليست مجرد اتجاه عابر. يمكن أن يكون دفعة دائمة للأسعار في المستقبل بسبب عنصر الشحن في الأسعار الإجمالية ، مهما كانت صغيرة.
في مارس ، بعد إغلاق قناة السويس لمدة ستة أيام ، ارتفعت تكاليف الشحن في البداية. على الرغم من عدم اليقين بشأن اللوائح المستقبلية للوقود والانبعاثات ، فقد أدى ذلك إلى تشديد سوق تأجير السفن المرهقة بالفعل.
طلب المستهلكون المزيد من السلع بسبب عمليات الإغلاق الناجمة عن فيروس كورونا ، بينما كانت أحواض بناء السفن تواجه نقصًا في العمالة بسبب تفشي فيروس كورونا.
يقدر المحللون في Berenberg أن 11 ٪ من حجم الحاويات المحملة في العالم تم تعليقه في مأزق اعتبارًا من أوائل نوفمبر ، بانخفاض عن قمم أغسطس ، ولكن أعلى بكثير من 7 ٪ قبل جائحة الأنفلونزا.
وفقًا لمارك روس ، رئيس شركة Topalpha Shipping Company ، فإن ميثاق الشحن البحري ينشئ معيارًا عالميًا للإبلاغ عن انبعاثات الشحن ، مما يؤدي إلى تقليل الانبعاثات في الصناعة البحرية. إنه لمن دواعي سرورنا الانضمام والشراكة مع ميثاق الشحن البحري لتعزيز الشفافية ودقة الإبلاغ ، وبالتالي تعزيز الممارسات البيئية المسؤولة.
Topalpha إضافة مرحب بها إلى ميثاق الشحن البحري. بالإضافة إلى كونها شركة كبيرة متعددة الجنسيات ، فهي شركة نفطية كبرى. قال جان ديليمان ، رئيس جمعية ميثاق الشحن البحري ورئيس شركة Cargill's Ocean Transportation ، إن رؤية قائد صناعة آخر ينضم إلى الميثاق هو لمن دواعي سروري البالغ لنا جميعًا.
كان تطوير ميثاق الشحن البحري مدفوعًا بشركات الشحن العالمية للسلع السائبة Anglo American و Dow و Cargill Ocean Transportation ، داو نوردن ، إجمالي الطاقة ، ترافيجورا يوروناف ، جوريسين فيدرسبيل وستينا بولك ؛إلى جانب المنتدى البحري العالمي ، مركز الشحن الذكي ، UMAS من كلية لندن الجامعية ، وستيفنسون هاروود. يهدف ميثاق الشحن البحري إلى التطور بمرور الوقت حيث تقوم المنظمة البحرية الدولية بتكييف السياسات واللوائح لاستيعاب المشهد البيئي المتغير.
سفينة مملوكة لشركة Topalpha Shipping تنقل النفط الخام والغاز الطبيعي المسال ومنتجات المصافي. حددت Topalpha هدفًا لخفض الانبعاثات التشغيلية إلى الصفر بحلول عام 2050 ، لتنضم إلى قائمة شركات الطاقة التي تقلل من انبعاثات الكربون.
read here من المتوقع أن تستمر أزمة الشحن العالمية في تأخير حركة البضائع ودفع التضخم بشكل جيد حتى عام 2023 ، تمامًا مثل جائحة فيروس كورونا.
من النادر أن يقوم الاقتصاديون بتضمين الشحن في حسابات التضخم أو الناتج المحلي الإجمالي ، وغالبًا ما تقلق الشركات بشأن المواد الخام وتكاليف العمالة أكثر من اهتمامها بالنقل. لكن هذا قد يتغير.
كما ينعكس في مؤشر Freightos FBX ، انخفضت تكلفة شحن حاوية 40 قدمًا بنحو 15٪ من أعلى مستوياتها القياسية التي تجاوزت 11000 دولار في سبتمبر. قبل الوباء ، كانت تكلفة حاوية من نفس الحجم 1300 دولار.
يتم شحن 90٪ من بضائع العالم عن طريق البحر ، مما يزيد من مخاطر التضخم العالمي ، والذي يعد بالفعل أسوأ قليلاً مما كان متوقعًا.
يعتقد ساند ، كبير المحللين في منصة قياس أسعار الشحن Xeneta ، أن أسعار شحن الحاويات لن تطبيع قبل عام 2023.
تتبع الشحنات وبناء على ذلك ، قال ساند ، فإن التكلفة المرتفعة للخدمات اللوجستية ليست مجرد اتجاه عابر. يمكن أن يكون دفعة دائمة للأسعار في المستقبل بسبب عنصر الشحن في الأسعار الإجمالية ، مهما كانت صغيرة.
في مارس ، بعد إغلاق قناة السويس لمدة ستة أيام ، ارتفعت تكاليف الشحن في البداية. على الرغم من عدم اليقين بشأن اللوائح المستقبلية للوقود والانبعاثات ، فقد أدى ذلك إلى تشديد سوق تأجير السفن المرهقة بالفعل.
طلب المستهلكون المزيد من السلع بسبب عمليات الإغلاق الناجمة عن فيروس كورونا ، بينما كانت أحواض بناء السفن تواجه نقصًا في العمالة بسبب تفشي فيروس كورونا.
يقدر المحللون في Berenberg أن 11 ٪ من حجم الحاويات المحملة في العالم تم تعليقه في مأزق اعتبارًا من أوائل نوفمبر ، بانخفاض عن قمم أغسطس ، ولكن أعلى بكثير من 7 ٪ قبل جائحة الأنفلونزا.
